- زيت الصبار الطبيعي 125 مل
- يُستخدم لتخفيف الألم الناتج عن التعرض للجروح، حيث أثبتت التجارب أنه يُعالج الجروح البسيطة والسطحية، كما أنه يحتوي على البروتينات السكرية التي تمنع الالتهاب وتحد منه، وهو يسمح للبشرة بإصلاح نفسها بنفسها، كما يُشير المركز الطبي لجامعة ميريلاند، حيث إن قطرة واحدة أو قطرتين منه يُمكن استخدامها على الجروح على شكل ضمادة.
- تعالج البروتينات السكرية الموجودة في الألوفيرا الحروق، كما أنها تعالج المشاكل الجلدية الأخرى بالإضافة للجروح، وقد أشارت أبحاث المركز الوطني للطب البديل والتكميلي في أميركا، إلى أن الصبار فعّالٌ في علاج الحروق الخفيفة، حيث إنه مُهدئٌ للبشرة، ويعالج لدغ الحشرات ويشفي منها، كما يعالج الطفح الجلدي، والصدفية، وحب الشباب، والقوباء، ويُمكن استخدام زيت الصبار عن طريق وضع قطرة إلى اثنتين على الجلد المُصاب بالحرق أو بمُشكلة جلدية، ومن ثم تُدلك المنطقة برفق.
- يحتوي الصبّار على عوامل تُرطّب البشرة، وتحافظ على صحة الجلد، وتُبطئ عملية الشيخوخة، ويُمكن العثور على الألوفيرا في العديد من الكريمات والمستحضرات المُتاحة في الأسواق، كما يوفّر زيت الصبار الترطيب اللازم للشعر، ويجعله أكثر مرونة، ويلزم فقط كمية قليلة من زيت الصبار لاستخدامه للبشرة والشعر للحصول على فوائده.
- التقليل من الحكة، إذ يُسبب حب الشباب الحكة في بعض الأحيان ويمكن لزيت الصبار علاج هذه المُشكلة، كما أنه فعّالٌ في علاج الطفح الجلدي وحروق الشمس.
- يمتلك زيت الصبار خواص قابضة تُزيل الزيوت والدهون الزائدة وكذلك الأوساخ من الجلد، ما يمنع تفاقم مُشكلة حب الشباب، كما أنه يُقلل من الخراج، والالتهابات، والألم الناجم عن تورم الجلد عند ظهور حب الشباب.
- يعالج زيت الصبار ندبات حب الشباب، عن طريق تجديد خلايا الجلد، فمادة الأنثراكوينون الموجودة في الصبار تُنشط الجلد، وتُعزز نمو الخلايا، وهذا ما يجعله مفيداً في إزالة الندوب، وجعل البشرة تبدو مشرقة وخالية من العيوب.
- يُقلل زيت الصبار تصبغ البشرة، وجميع العيوب التي تحدث بسبب حب الشباب والبثور.
- يخفّف من عيوب البشرة وحبّ الشّباب؛ لاحتوائه على مضادّات للالتهاب، ومضادّات للجراثيم، بالإضافة إلى السّكريات التي تجدّد خلايا البشرة، مما يشفي حبّ الشّباب بسرعةٍ، وتمنع السكريات النّدوب النّاتجة عن حبّ الشّباب.
- يقلّل التّجاعيد التي تظهر على البشرة مع التّقدّم بالعمر، كما يعيد النّضارة والصّحة للبشرة.
- يرطّب البشرة، عن طريق زيادة الماء داخل البشرة، دون تركها دهنيّةً؛ إذ يملك تأثيراً رائعاً على البشرة الدّهنيّة المعرّضة لحبّ الشّباب.
- يشفي الجروح السّطحية والكدمات ولدغات الحشرات؛ بسبب وفرة مضادّات الالتهابات فيه، ويهدّئ من التّهيّج النّاجم عن الحلاقة، لذلك يمكن استخدامه كمحلولٍ بعد الحلاقة.
- يُخفّف من علامات تمدّد البشرة، وذلك عن طريق استخدام صابون هلام الصّبار.
يُحفّز نمو الشّعر؛ لأنّه يزيل الخلايا الميّتة عن فروة الرّأس، مما يسمح للشّعر بالنّمو. يزيل القشرة؛ لأنّه يحتوي على خصائص مضادّة للميكروبات، ومضادّة للالتهابات، مما يهدّئ فروة الرّأس، ويزيل الخلايا الميّتة التي تسدّ مسام الشّعر. يحافظ على توازن معدّل الحموضة في فروة الرّأس، مما يحسّن من صحة الشّعر. يقوي ويرطّب الشّعر، بالإضافة إلى السّلاسة واللّمعان، ويحتوي على أنزيمات البروتين، التي تزيل الخلايا الميّتة، وتجدّد الخلايا، وتغذّي الشّعر من خلال ترطيبه. يُعالج حروق الشّمس؛ لأنّه يحتوي على مضادّات للالتهاب، ويقلّل من الاحمرار، ويوفّر طبقة حماية للبشرة؛ للحفاظ على التّرطيب فيها، ويحتوي على المغذّيات، ومضادّات الأكسدة التي تشفي الحروق بسرعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات حتى الآن.